صبحات المكلا كما هي العادة، نفوس منشرحة ووجوة مبتسمة..
تنتعش الحياة ببسط الأمن، وتسير عجلتها بتظافر الجهود الشعبية والرسمية.. وهي المعادلة التي نجحت فيها حضرموت إلى حد جيّد.
في عموم البلاد يتطلع المواطن إلى تطبيع الحياة مع الحياة نفسها، شريطة توفر ادنى احتياجاتها، فالانسان بفطرته السليمة يميل إلى الإعمار والعطاء والإستمرارية.
حفظ الله حضرموت وعموم الوطن
وجمعتكم مباركة