كنا سعداء ونحن نطوف في أرض المهرة، البوابة الشرقية للبلاد والمعروفة بأصالة أهلها وبساطتهم.
أمام المهرة فرصة كبيرة للتقدم، فهي بإنسانها العصامي تسطيع تحقيق مكانة مرضية لذاتها، شريطة أن تكون خطوات مدروسة بعيدا عن النزق والطفرة الغير مدروسة.
منسوب البناء فيها يرتفع، وعليه أن لا يكون معوجّا فيسقط بالتقادم.
حفظ الله المهرة وأهلها.